الثلاثاء، 1 مارس 2011

اللي هيروحوا النار

ماله أحمد شفيق ؟ مش قال هيغير ... مستعجلين ليه ؟



بالإضافة للكلام ... يمكن لكل من هؤلاء توضيح إجابته بإستخدام الرسم أو الفيديوهات أو المقاطع الصوتية
;) :D

دول نوعية الناس وارائهم في المرحلة اللي إحنا فيها

المتشائمين : المتشائمين دول هما اللي دايما يقولوا كلام زي ( بس مصر عمرها ما هتنضف ... يا عم ده الفساد مالي البلد من الكبير للصغير / هاتلي واحد في مصر مش فاسد / أنا نفسي لو مسكت الحكم هسرق )

العاطفيين : كلامهم دايما عن محاسبة النفس والإعتراف بالغلط يعني مثلا ( حرام نحاسب الوزراء قبل ما نحاسب نفسنا / الشعب كله لازم يتحاكم / إحنا اللي سمحنالهم يعملوا فينا كدة / لازم كلنا نتقدم للمحاكمة وأولهم أنا )

المنفسنين : كل اللي كان ليه حاجة عند حد ومش عارف ياخد حقه يقول ( فلان فاسد / فلان لازم يتشال / فلان من بقايا النظام ) ويطلع إشاعة ويعمل بيدج ضده

المحبطين : ( فكرك مصر هتتغير بشوية عيال بينضفوا الشوارع ؟ / كان فين العيال دول من زمان وإشمعنا نزلوا دلوقتي ؟ / يا ريت نرجع زي ما كنا قبل الثورة علي الأقل كنا بننام مرتاحين / لالا لالالالا ... مصر قدامها ولا ييجي ميت سنة )

اللي ملهمش فيها : دول بقي اللي لسة ماسكين جرنان من شهر ويمكن مسكوا صفحة منه وشافو كام فيديو و قروا عنوان كام نوت عالفيس بوك وسمعوا بابا وهو بيتكلم مع واحد صاحبه أو سمعوا خالد الغندور في برنامج رياضي بيتكلم فيه عن السياسة وفجأة بقم خبراء في السياسة وبيفتوا ... وفتيهم طبعا بيبان مش محتاج أقول أمثلة

الطيبين : ( ماله أحمد شفيق ؟ مش قال هيغير ... مستعجلين ليه ؟ / ماله الريس ؟ مش قال هيحقق المطالب ؟ وأهه حقق 90 % منها / يا عيني عليه عايز يموت علي أرض مصر ... ما تسيبوه يا ولاد ال... / شوف القذافي بيعمل إيه في شعبه ؟ عشان تعرفوا قيمة الريس

الكومديين : دول بقي اللي بيحبوا يتريقوا علي أسامي الجمعات ( الغضب ، التحرير ، التطهير )  ويعملوا قفشات ونكت ويعملوا شير لفيديوهات ناس بتقلد وووو ... ودول ماشي بيضيفوا جو فكاهي علي الحدث بس يا ريت يعملوا حاجة بالإضافة لكدة

المنتفعين : دول اللي كانوا ضد الثورة ودلوقتي بيطالبوا بمطالب كتير وبيقولوا فين حقنا (وعلي فكرة حقهم يطالبوا مقلناش حاجة لكن مستفزين قوي )

المخدوعين : اللي لسة بيحبوا مبارك

اللي هيروحوا النار : اللي بيستخدموا أيات من الإنجيل أو القران لخدمة مقاصدهم وأهدافهم وتوصيل وجهة نظرهم عن طريق وضعها في إطار ديني حتي تأخذ رونقا وقوة ورهبة (وهما أصلا مش دارسين معاني الأيات وليه إتقالت وإيه الموقف ولا يعرفوا يعني إيه قرينة ولا أي حاجة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق